ـ
|
الخيل ميامين: أي مباركات، من اليمن والبركة.
|
ـ
|
الخيل أعلم بفرسانها: يضرب المثل للرجل الذي يظن أن عنده غَناء (فائده)،
ولكنه لا غَناء عنده. كما يُضرب مثلاً في العلم بالأمر ومعرفته.
|
ـ
|
ومن كلمات النبي
r
التي لم يُسْبُقْ إليها، قوله: يا خيل الله اركبي. (أي هذه الخيول
وفرسانها خارجة لله، وفي سبيل الله).
|
ـ
|
أبصر من فرس: لحدة بصره.
|
ـ
|
اتبع الحصان لجامه: يضرب مثلاً للرجل الذي بدأ أمراً ولم يكمله.
|
ـ
|
أتعب من رائض مهر: لما يبذله من جهد في الترويض.
|
ـ
|
أسرع من فريق الخيل: كناية عن السرعة والانجاز.
|
ـ
|
أسمع من فرس بيهماء (تصغير أبهم، وهو حلكة اللون) في غلس (ظلام حالك).
يُضرب مثلاً لحدة السّمع.
|
ـ
|
أشد من فرس: يُضرب مثلاً للصبر والقوة.
|
ـ
|
أكرم الخيل أجزعها من السوط: أي الفرس الكريمة تحرص ألاّ ينالها الضرب
لأن فيه مذلة، فهي لذلك لا تحوج فارسها إلى استعمال سوطه، لأنها تُنجز
ما يُراد منها دون أن تُدفع إليه. ويُضرب المثل للشخص الكريم الخُلق
الحريص على ألاّ يُهان أو يُقرّع.
|
ـ
|
إن لكل جواد كبوة: أي عثرة، والمعنى أنّ الكريم أو الشريف ينبغي ألاّ
يُذمّ إذا وقعت منه هفوة.
|
ـ
|
تركته على مثل خد الحصان: أي على طريق واضح.
|
ـ
|
جاء وقد لفظ لجامه: يُضرب المثل لعدم المبالاة والانفلات والتحدي
التام.
|
ـ
|
جرى المذّكيات غلاب: المذّكيات من الخيل ما كمُلت قوته، وغلاب أي غالب
على غيره، ويُضرب المثل للمتفوق الذي لا يدانية أحد.
|
ـ
|
الخيل تجري على مساويها: (مساويها أي عيوبها)، والمعنى أن الخيل، وإن
كانت بها عيوب، فإن كرمها وعزة نفسها تحملها على الركض، وكذلك الرجل
الكريم يحمل نفسه على المحمل الحسن، على ما به من هنات وعيوب.
|
ـ
|
ليس الفرس بجله وبرقعه (البجل ما يوضع على الدابة لتُصان به، والبُرقع:
قناع الدواب؛ أو لِباسه)، ويُضرب المثل أن الرّجل بجوهره وليس بمظهره.
|
ـ
|
هما كفرسي رهان: يُضرب مثلاً للمتساوين في الفضل أو القوة.
|
ـ
|
إن العصا من العصية: والعصا اسم فرس أمها فرس اسمها العصية، ويدل المثل
على عامل الوراثة، وأن الفرع يؤثر فيه الأصل.
|