لماذا الرقم - 19
(الصفحة الرابعة من 4 صفحات)
الملخص والإجماليات للعدد 19
1. عدد سور القرآن الكريم 114 (19×6) .
2. عدد البسملات في القرآن الكريم = 114 (19×6) ، رغم غياب البسملة من إحدى
السور – وهي سورة التوبة – حيث يتم تعويض هذا الغياب في سورة (النمل :
الآية 30) ( إنه من سليمان وإنه بسم الله
الرحمن الرحيم ) .
3. عدد السور من البسملة الغائبة في سورة التوبة حتى البسملة الزائدة في سورة
النمل هو بالضبط 19 .
4. كل كلمة من كلمات البسملة تتكرر في القرآن 19 مرة ( كلمة بسم لم تشمل في
العدّ لأن حروفها مختلفة رغم تشابه المعنى ) .
ما ذكر أعلاه من حقائق حسابية تعتبر بسيطة في معجزة القرآن الكريم . . .
فقد أتضح أن الجزء الأعظم لهذه المعجزة مرتبط بالحروف النورانية ، أو فواتح
السور ، أو الحروف المقطعة مثل : ( الم )
و ( حم ) ، وأن
هذه الفواتح موجودة في 29 سورة . فإذا جمعنا 14 حرفا + 14 فاتحة + 29 سورة
نجد أن المجموع يساوي 57 أي (19×3) وهذه هي أول علاقة بين الحروف القرآنية
فواتح السور والرقم 19 . . . والمعجزة الأخرى التي تبرهن بما لا يدع مجالا
للشك أن القرآن الكريم لا يمكن ان يكون من قول البشر . . . وإنه قد حفظ على
مدى القرون من أي تحريف أو زيادة أو نقصان . . . هذه المعجزة العظيمة هي أن
كل حرف من حروف فواتح السور يتكرر في هذه السور عددا من المرات هو دائما من
مضاعفات الرقم 19 بدون استثناء . . . وهذه هي التفاصيل :
1.
سورة (ق) تحتوي على 57 حرف (ق) . . . وهذا الرقم 57 يساوي (19×3) .
2.
السورة الوحيدة الأخرى التي تفتح بالحرف (ق) وهي سورة الشورى تحتوي نفس
العدد من الحرف (ق) .
3.
إذا جمعنا عدد مكررات الحرف (ق) في السورتين الوحيدتين المفتحتين بالحرف
(ق) . . . نجد المجموع يساوي 57 + 57 أي الذي = عدد سور القرآن الكريم . .
. فالحرف (ق) هو رمز القرآن . . . والعدد 114 (ق) في هاتين السورتين يعلن
أن السور 114 هي القرآن ، كل القرآن ولا شيء غير القرآن .
4.
يوصف القرآن الكريم في أول سورة (ق) بأنه (مجيد) ( ق والقرءان المجيد )
وهذه الكلمة قيمتها العددية تساوي بالضبط 57 . . . عدد مكررات الحرف (ق) في
سورة (ق) .
5.
يلاحظ أن الآية 13 في سورة (ق) تتكلم عن قوم لوط الذين كفروا به . . .
ويلاحظ أنهم يسمون دائما ( قوم لوط) ما عدا في سورة (ق) حيث يسمون (إخوان
لوط) . . . ولا شك أن الاختيار الرباني لكلمة (إخوان) قد حدد عدد مكررات
الحرف (ق) في حدود العدد 57 الذي يساوي (19×3) .
6.
السورة المفتتحة بالحرف (ن) وهي سورة القلم تحتوي 133 ، أي (19×7) مع
ملاحظة الحفاظ على الكتابة الأصلية للقرآن الكريم بكتابة الحرف (ن) في أول
هذه السورة (ن) . . . فمن أهداف هذا النظام المعجز المحافظة على الرسم
الأصلي للقرآن دون أدنى تغيير .
7.
مجموع مكررات الحرف (ص) في السور الثلاث التي تفتتح به وهي سورة الأعراف
وسورة مريم وسورة ص يساوي 152 (19×8) .
8.
مجموع مكررات الحرف (ي) والحرف (س) في سورة (يس) يساوي 285 ( 19×15) .
9.
الفواتح القرآنية (حم) نجدها في سور الحواميم السبع غافر وفصلت والشورى
والزخرف والدخان والجاثية والأحقاف . . . ومن الحقائق المادية الملموسة أن
مجموع مكررات الحرف (ح) والحرف (م) في هذه السور السبعة يساوي 2147 أي
(19×113) .
10.
سورة الشورى تفتتح بالحروف (عسق) في الآية الثانية . . . ومجموع مكررات
الحرف (ع) و (س) و (ق) يساوي 209 أي (19×11) .
11.
مجموع مكررات الحرف (ك) والحرف (هـ) والحرف (ي) والحرف (ع) والحرف (ص)
الذي تفتتح بهم سورة مريم = 798 (19×42) .
12. تشابك الحروف (ه) و (طه) و (طس) و (طسم) بطريقة إعجازية مذهلة في سورة
مريم وطه والشعراء والنمل والقصص . . . حيث يبلغ مجموع مكررات هذه الحروف
في السور الخمس 1767 أي (19×93) .
13. مجموع مكررات الحروف (أ) و (ل) و (م) في السور التي تفتتح بها وهي
البقرة وآل عمران والعنكبوت والروم ولقمان والسجدة يبلغ : - 9899 (19×521)
/ 5662 (19×298) / 1672 (19×88) / 1254 (19×66) / 817 (19×43) / 570
(19×30) على الترتيب .
14. مجموع مكررات الحروف (أ) و (ل) و (ر) في السور المفتتحة بهذه الحروف
وهي يونس وهود ويوسف وإبراهيم والحجر يبلغ 2489 (19×131) / 2489 (19×131) /
2375 (19×125) / 1197 (19×63) / 912 (19×48) على الترتيب .
15. عدد مكررات الحروف (أ) و (ل) و(م) و (ر) في سورة الرعد يبلغ 1482 أي
(19×78) . ( العدد 78 إجمالي الحروف النورانية أيضا ) .
16. عدد مكررات الحروف (أ) و(ل) و (م) و (ص) في سورة الأعراف يبلغ 5320 أي
(19×280) .
وهكذا نجد أن الرقم 19 هو القاسم المشترك الأعظم بين جميع فواتح السور بدون
استثناء .
ملاحظة
: أثبتت هذه الإحصاءات في بحث للدكتور رشاد خليفة ، مجلة روز اليوسف
المصرية ، ص 26 – 29 ، إلا أن هذا الرجل فقد عقله بعد ذلك وتكبر على الله
واشتطّ مدّعيا النبوة ، ويجوز في ما ذكره بعض الأخطاء .
Ø إضافة لذلك فإن السور التي تبدأ بالأحرف المقطعة يكون مجموع الحروف
المذكورة في بدايتها وفي كل السور من مضاعفات العدد المذكور ، فعلى سبيل
المثال أن مجموع الحروف ( أ ، ل ، م ) في سورة البقرة التي تبدأ ب (الم) هو
(9899) وهو من مضاعفات الرقم (19) وكذلك بقية السور .
Ø لقد وجد أن عدد محاور أشكال التبلور في الوجود هو (19) محورا ، وموجات
الطيف الكهرومغناطيسي المرئي يسجل طول الموجة (3800) انجستروم عند نهاية
الطيف البنفسجي ، و(7600) انجستروم عند نهاية الطيف الحمراء وهذه الأطوال
من مضاعفات الرقم (19) أيضا .
أمثلة لآيات عدد حروفها 19 حرفا - 19 مثال
- |
بسم الله الرحمن الرحيم |
الآية رقم 1 |
سورة الفاتحة |
إياك نعبد وإياك نستعين |
الآية رقم 5 |
سورة الفاتحة |
اهدنا الصراط
المستقيم |
الآية رقم 6 |
سورة الفاتحة |
إن الدين عند الله الإسلام |
الآية رقم 19 |
سورة آل عمران |
ورضيت لكم الإسلام دينا |
الآية رقم 3 |
سورة المائدة |
تلك آيات الكتاب المبين |
الآية رقم 2 |
سورة الشعراء |
وما هو إلا ذكر للعالمين |
الآية رقم 52 |
سورة القلم |
إذا جاء نصر الله والفتح |
الآية رقم 1 |
سورة النصر |
إنا فتحنا لك فتحا مبينا |
الآية رقم 1 |
سورة الفتح |
وينصرك الله نصرا عزيزا |
الآية رقم 3 |
سورة الفتح |
وأنذر عشيرتك الأقربين " أول أمر بإبلاغ الدعوة للرسول " |
الآية رقم 214 |
سورة الشعراء |
إلا عبادك المخلصين " تكررت بنفس النص في الآيات 74 / 128
. |
الآية رقم 40 |
سورة الصافات |
يطاف عليهم بكأس من معين |
الآية رقم 45 |
سورة الصافات |
إن هذا لهو الفوز العظيم |
الآية رقم60 |
سورة الصافات |
إنا كذلك نجزي المحسنين |
الآية رقم 80 |
سورة الصافات
|
والله خلقكم وما تعملون |
الآية رقم 96 |
سورة الصافات |
إذ نجيناه وأهله أجمعين |
الآية رقم 134 |
سورة الصافات |
وإن جندنا لهم الغالبون |
الآية رقم 173 |
سورة الصافات |
والحمد لله رب العالمين |
الآية رقم 182 |
سورة الصافات |
في صحيح البخاري ، عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال : غزا رسول الله
صلى الله عليه وسلم تسع عشرة غزوة ، غزوت معه سبع عشرة غزوة
إن كلمة - بسم - تتكرر في القرآن الكريم في
ثلاث مواضع هي
· في سورة الفاتحة وهي السورة رقم 1 والآية رقم 1
·
في سورة هود وهي السورة رقم 11 والآية رقم 21
· في سورة النمل وهي السورة رقم 27 والآية رقم 30
وعليه يكون عدد المكررات + مجموع أرقام السور + مجموع أرقام الآيات يساوي
114 = 72 + 29 + 3
وهو عدد سور القرآن الكريم ، ومن مضاعفات العدد تسعة عشر
سبعة أمثلة لآيات كلماتها 19
كلمة |
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة
لهم
أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون |
الآية 277 |
سورة البقرة |
واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا
وأطعنا واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور |
الآية 7 |
سورة المائدة |
والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما
رزقناهم
سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبى الدار |
الآية 22 |
سورة الرعد |
هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع
إيمانهم
ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما |
الآية 4 |
سورة الفتح |
ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين
فيها
ويكفر عنهم سيآتهم وكان ذلك عند الله فوزا عظيما |
الآية 5 |
سورة الفتح |
إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء
بالهدى
ومن هو في ضلال مبين |
الآية 85 |
سورة القصص |
ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية
ليقولنّ
الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون |
الآية 58 |
سورة الروم |
أمثلة من الأدعية والعدد 19
قال : سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
لاإله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على
كل شيء قدير
وكان ذلك أكثر دعائه يوم عرفة .... والتزم الناس به .... وهذا الذكر
والدعاء يتكون من 19 لفظا .
وقد كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من قوله - لا حول ولا قوة
إلا بالله وهذه عدد حروفها 19 حرفا .
فائدة كبيرة في بسم الله الرحمن الرحيم
من كتاب " معجزة القرآن الكريم " وجدنا أن المعجزة القرآنية مبنية على
العدد 19 للبشر . وجاء في الكتاب أن كل كلمة من كلمات البسملة تتكرر في
القرآن الكريم على مضاعفات التسعة عشر .
· فكلمة اسم تتكرر في القرآن الكريم كله بالضبط 19 مرة .
·
وكلمة الله تتكرر قي القرآن كله 2698 مرة " 19 في 142 " .
· وكلمة الرحمن تتكرر 57 مرة " 19 في 3 " .
· وكلمة الرحيم تتكرر 114 مرة " 19 في 6 " وهو أيضا عدد سور القرآن الكريم "
.
أبواب الحـرم الشريف 19 بابا وهي :
Ø باب الصفا : يفتح على خمسة أبواب، وكان يسمى قديما بباب بني مخزوم .
Ø باب الخلقيين : ويسمى باب جياد الأصغر ، يفتح على بابين ، هو محدث .
Ø باب العباس : رضي الله عنه : يفتح على ثلاثة أبواب .
Ø باب عـلي : رضي الله عنه : يفتح على ثلاثة أبواب .
Ø باب النّبي ، صلى الله عليه وسلم : يفتح على بابين . " يوجد باب صغير
بإزاء باب بني شيبه لا اسم له " .
Ø باب بني شيبة : يفتح على ثلاثة أبواب – وهو باب بني عبد شمس ، ومنه كان
دخول الخلفاء .
Ø باب دار الندوة : ثلاثة ، البابان من دار الندوة منتظمان ، والثالث في
الركن الغربي من الدار .
Ø باب صغير بإزاء بني شيبة شبه خوخة الأبواب : لا اسم له ، وقيل : إنه يسمى
باب الرباط ، لأنه يدخل منه لرباط الصوفية .
Ø باب صغير لدار العجلة : محدث .
Ø باب السّدّة : واحد .
Ø باب العمرة : واحد .
Ø
باب حزورة : على بابين .
Ø باب إبراهيم ، صلوات الله عليه : واحد .
Ø
باب ينسب لحزورة أيضا : على بابين .
Ø
باب جياد الأكبر : على بابين .
Ø
باب جياد الأكبر أيضا ك على بابين .
Ø
باب ينسب لجياد أيضا : على بابين . ومنهم من ينسب البابين من هذه الأبواب
الأربعة الجيادية إلى الدقاقين ، والروايات فيها تختلف .
Ø باب صغير بإزاء باب بني شيبة لا اسم له " ذكر بالبند الخامس أعلاه .
Ø
باب إبراهيم أيضا ، صلوات الله عليه : هو في زاوية كبيرة متسعة فيها دار
المكناسي الفقيه الذي كان إمام المالكية في الحرم ، رحمه الله .
العدد تسعة عشر والحضارات
يعتبر التسعة عشر عددا مقدّسا في البابيّة والبهائيّة وهو يرمز إلى
البهاء . ونقل الخبراء أن عدد المجموعة الأساسية لدعاة البابية بلغ 18 عضوا
والباب هو الشخص التاسع عشر . وفي البهائية يعتبر البهاء نبي القرن التاسع
عشر . وتتكون السنة البهائية من 19 شهرا ، وكل شهر من 19 يوما ، يعني 361
يوما ، يضاف إليها أيام النسيء – أربعة أيام في السنة البسيطة وخمسة في
الكبيسة – بين الشهر الثامن عشر والتاسع عشر وبذلك يكون مطابقا للتقويم
الشمسي . وقد سمي الباب المشهور بأسماء الصفات الإلهية . وتبتدئ كل سنة
بهائية جديدة في 21 آذار من كل سنة ، كما كان عليه الحال في السنة
الإيرانية القديمة ، أي عند الاعتدال الربيعي ، ويبتدئ العهد البهائي من
تاريخ ظهور الباب في العام 1844 م . والأشهر هي : / البهاء ويبتدئ في 21
آذار / الجلال في 9 نيسان / الجمال في 28 نيسان / العظمة قي 17 أيّار /
النور في 5 حزيران / الرحمة في 24 حزيران / الكلمات في 13 تموز / الأسماء
في أول آب / الكمال في 20 آب / العزّة في 8 أيلول / المشيئة في 27 أيلول /
العلم في 16 تشرين الأول / القدرة في 4 تشرين الثاني / القول في 23 تشرين
الثاني / المسئل في 12 كانون الأول / الشّرف في 31 كانون الأول / السلطان
في 19 كانون الثاني / الملك في 7 شباط / وتكون الأيام الزائدة من 26 شباط
إلى أول آذار – ويبتدئ شهر العلاء ، وهو شهر الصوم في 2 آذار .
ويقضي البهائيون الأيام الزائدة في تفقد بعضهم بعضا ، وفي استضافة الآخرين
، ومساعدة من يستطيعون مساعدته ، إما لاجتذابه ، وإما لأنه من جماعتهم ،
ولذلك تسمى الأيام الزائدة عندهم أيام الضيافة . أما الصوم فهو عند
البهائيين في الشهر التاسع عشر الذي يلي الأيام الزائدة المخصصة للضيافة .
ويجب الامتناع عن تناول الطعام من الشروق إلى الغروب مدة 19 يوما . وبما أن
فصل الصيام ينتهي عند الاعتدال الربيعي ، فإنه يقع دائما في فصل واحد أي في
الربيع في الجزء الشمالي ، وفي الخريف في الجزء الجنوبي من الكرة الأرضية .
وفي موضوع الزواج ، يرتبط المهر عند البهائيين بالعدد 19 ، إلا أنه يتفاوت
بين مجتمع المدينة ومجتمع الريف ، ففي المدينة يبلغ 95 مثقالا من الذهب "
خمسة أضعاف العدد 19 " ، وفي الريف 19 مثقالا .
ولا تنفصل العبادة عند البهائيين عن التسعة عشر ، فالصلاة الكبرى تتضمن 19
ركعة . ومن واجب البهائي أن يعد كل شهر لوحة مقسمة إلى 19 خانة على 19 بشكل
جدول ، وفي كل يوم يتوجب عليه أن يكتب في كل منها اسما مفضلا من أسماء الله
تعالى مثل الله أكبر ، الله أعظم ....... والكفارة عن الخطأ عندهم تبلغ 19
مثقالا من الذهب أو الفضة ، وإذا كان الخاطئ غير قاد، يعمد إلى الاستغفار
19 مرة يقول فيها : الله أبهى .
وفي موضوع الزكاة ، يتزكى البهائي ب 19% من صافي الربح ، وتدفع إلى " بيوت
العدل " .
ومن واجب البهائي أن يدعو ويستضيف في منزله 19 شخصا كل يوم ولو على شربة
ماء ، وهي حركة تحضّ المؤمنين على التحرك الدائم وسط الناس لاجتذابهم إلى
البهائية " من كتاب البهائية والقاديانية " د. أسعد السّحمراني – ص 111 –
116 . .
|