عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها .وتعطيه نسبته من العملية.
قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم وصارت قصة الواحد والأربعين حرامي.
قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل, ذهب البطل لإنقاذها ووصل إلى الشرير و بدأ بقتاله ، وفجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ, وسألت البطل : هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل : لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال : لا. قالت: إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال :لأنقذك و أصبح أميراً.
قالت : إذا أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل وأنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء.
علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة وأغلقت القصر بالشمع الأحمر وفرضت على علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص.
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح.
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاء الدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة، رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
وأضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة وهي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد .ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة.
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة وقصت أكمام قميصها وقصت قميصها من ناحية البطن وأصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها وملأت وجهها بالمكياج وذهبت إلى الحفلة .
وعندما وصلت إلى الحفلة وهي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما.
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج فوافقت على الفور ولكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها.
وعاشت سندريلا في بيت خالتها تكنس وتغسل وتطبخ، إلى أن خطبها عبد المنصف بائع الخضار.