رئيساً لمجلس الوزراء | بيروت | سني |
رشيد الصلح |
نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع الوطني | جبل لبنان | ر.أرثوذكس |
ميشال المر |
وزيراً للعدل | بيروت | ر.كاثوليك |
نصري المعلوف |
وزيراً للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية | الشمال | ماروني |
جورج سعادة |
وزيراً للتربية الوطنية والفنون الجميلة | بيروت | سني |
زكي مزبودي |
وزيراً للزراعة | البقاع | شيعي |
محسن دلول |
وزيراً للداخلية | البقاع | سني |
سامي الخطيب |
وزيراً للأشغال العامة والنقل | البقاع | ر.أرثوذكس |
شوقي فاخوري |
وزيراً للعمل | الجنوب | شيعي |
عبد الله الأمين |
وزيراً للموارد المائية والكهربائية | الجنوب | شيعي |
محمد عبد الحميد بيضون |
وزيراً للخارجية والمغتربين | جبل لبنان | ماروني |
فارس بويز |
وزيراً للإسكان والتعاونيات | الشمال | ماروني |
سليمان فرنجية |
وزيراً للصناعة والنفط | جبل لبنان | أرمن أرثوذكس |
شاهي برسوميان |
وزيراً | بيروت | بروتستانت |
سمير مقدسي |
وزيراً للمالية | البقاع | شيعي |
أسعد دياب |
وزيراً للسياحة | الشمال | سني |
أحمد سامي منقارة |
وزيراً للإعلام |
جبل لبنان |
ر.كاثوليك |
ميشال سماحة |
وزير دولة |
الشمال |
ماروني |
سمير جعجع |
وزير دولة |
الجنوب |
نزيه البزري |
|
وزير دولة |
الجنوب |
نبيه بري |
|
وزير دولة |
جبل لبنان |
وليد جنبلاط |
ü حكومة من داخل أعضاء مجلس النواب باستثناء الوزراء : فاخوري، حردان، جعجع، مقدسي، دياب، منقارة، وسماحة.
ü الوزير جعجع يرفض الاشتراك بالحكومة ويعلن استقالته فور إعلانها والوزير سعادة يتحفّظ بالإشتراك ثم يعود عن تحفظه بناء لتوصية المكتب السياسي الكتائبي .
ü1992/05/29 أُلقي البيان الوزاري في جلسة للمجلس النيابي وتتابعت الجلسة ثلاث مرات ونالت الحكومة ثقة المجلس النيابي بأكثرية 76 وامتناع 3 وغاب عن الجلسة 22 نائباً (عدد النواب حينذاك 106).
ü أشرفت هذه الحكومة على الانتخابات النيابية التي جرت في الفترة الواقعة بين 1992/08/23 و06/09/1992والإنتخاب الفرعي الذي جرى في دائرة كسروان الفتوح في 11/10/1992، ولم يترشح الوزراء : البزري، سعادة (ترشح وسحب ترشيحه)، المقدسي، دياب، وترشح باقي أعضاء الحكومة وفازوا باستثناء الوزراء : المعلوف، المزبودي، وفاخوري.
ü بعد امتناع الوزيران جعجع ومنقارة {2} عن ممارسة مهاتهما الوزراية، وإعلان كل منهما تصميمه على رفض المشاركة في الحكومة :رأى مجلس الوزراء : (إن التمادي والإصرار على هذا الموقف من قبلهما يعني عدم القبول في المشاركة في الحكومة وبالتالي اعتبار هذا التصرف بمثابة استقالة صريحة) وكلّف الوزير سماحة بمهام وزارة السياحة بالوكالة.
ü قدّم الوزير بويز استقالته من الحكومة بتاريخ 1992/08/26 وتبعه الوزير سعادة في 28/08/1992، وطالبا بتعديل قانون الانتخاب وتأجيل الانتخابات، وقد قبل مجلس الوزراء استقاليتهما بموجب المرسومين 2665 و2666 تاريخ 16/09/1992 وكلّف نائب رئيس الحكومة ميشال المر مهام وزارة البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، كما كلّف الوزير المعلوف مهام وزارة الخارجية والمغتربين.
ü قدّم الرئيس الصلح استقالة حكومته في 1992/10/15، بعد انتهاء العمليات الانتخابية، عملاً بأحكام الفقرة هـ من البند الأول من المادة 69 من الدستور: (تعتبر الحكومة مستقيلة عند بدء ولاية مجلس النواب). والرئيس الهراوي أجرى الاستشارة النيابية المُلزمة يومي 21 و22 تشرين الأول 1992، وبنتيجتها صدر عن المديرية العامة لرئاسة الجمهورية البيان الآتي:
في الساعة الخامسة من بعد ظهر يوم الخميس فيه 22/10/1992 دعا فخامة رئيس الجمهورية الأستاذ ألياس الهراوي بعد التشاور مع دولة رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري، السيِّد رفيق الحريري وكلّفه تأليف الحكومة الجديدة استناداً إلى الاستشارات النيابية التي أجراها فخامة الرئيس والتي أطلع دولته رسمياً على نتائجها وذلك عملاً بأحكام الفقرة 2 من المادة 53 من الدستور.
{1} تمّ تشكيل هذه الحكومة بموجب المرسومين رقم 2418 و2419 تاريخ 16/05/1992.
{2} بعد إعلان مراسم تشكيل الحكومة أعتبر وزير السياحة العميد الركن أحمد سامي منقارة (أن حقيبة السياحة لا تتناسب مطلقاً مع حجم الموقع الذي تمثله طرابلس والشمال مشيراً إلى أنها انتقاص كبير من حقوقنا وطالب بإيجاد صفة ومخرج لإعطاء طرابلس حقها في التمثيل الصحيح وإلا فأن موقفنا حينئذً معروف...) ، عن الصحف الصادرة في 17/05/1992.