| رئيساً لمجلس الوزراء ووزيراً للمالية | بيروت | سني | رفيق الحريري |
| نائباً لرئيس مجلس الوزراء | جبل لبنان | ر.أرثوذكس | ميشال المر |
| وزيراً للعدل | بيروت | سني | بهيج طبارة |
| وزيراً للصناعة والنفط | بيروت | ر.كاثوليك | أسعد رزق |
| وزيراً للصحة العامة والشؤون الاجتماعية | جبل لبنان | درزي | مروان حمادة |
| وزيراً للموارد المائية والكهربائية | جبل لبنان | ماروني | جورج أفرام |
| وزيراً للدفاع الوطني | البقاع | شيعي | محسن دلول |
| وزيراً للعمل | الجنوب | شيعي | عبد الله الأمين |
| وزيراً للإعلام | جبل لبنان | ر.كاثوليك | ميشال سماحة |
| وزير التربية الوطنية والفنون الجميلة | الشمال | ماروني | مخايل الضاهر |
| وزيراً للسياحة | البقاع | ر.كاثوليك | نقولا فتوش |
| وزيراً للداخلية | بيروت | ر.أرثوذكس | بشارة مرهج |
| وزيراً للإسكان والتعاونيات | البقاع | شيعي | محمود أبو حمدان |
| وزيراً للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية | بيروت | سني | محمد غزيري |
| وزيراً للزراعة | البقاع | ر.أرثوذكس | عادل قرطاس |
| وزيراً للاقتصاد والتجارة | بيروت | أرمن أرثوذكس | هاغوب دمرجيان |
| وزيراً للأشغال العامة والنقل | البقاع | شيعي | محمد بسام مرتضى |
| وزير دولة لشؤون التعليم المهني والتقني | الشمال | سني | حسن عز الدين |
| وزير دولة للشؤون المالية | الجنوب | سني | فؤاد السنيورة |
| وزير دولة لشؤون البيئة | جبل لبنان | ر.أرثوذكس | سمير مقبل |
| وزيراً للخارجية والمغتربين | جبل لبنان | ماروني | فارس بويز |
| وزير دولة لشؤون المغتربين | الجنوب | شيعي | رضا وحيد |
| وزير دولة لشؤون الثقافة والتعليم العالي | بيروت | ماروني | ميشال أدّه |
| وزير دولة لشؤون المهجرين | جبل لبنان | درزي | وليد جنبلاط |
| وزير دولة للشؤون الاجتماعية والمعاقين | جبل لبنان | ماروني | ألياس حبيقة |
| وزير دولة للشؤون البلدية والقروية | الشمال | ماروني | سليمان فرنجية |
| وزير دولة لشؤون النقل | الشمال | سني | عمر مسقاوي |
| وزير دولة | جبل لبنان | أرمن أرثوذكس | شاهي برسوميان |
| وزير دولة | الجنوب | درزي | أنور الخليل |
| وزير دولة | الجنوب | شيعي | علي عسيران |
ü حكومة من داخل أعضاء مجلس النواب الرابع عشر (1992-1996) استثناء رئيسها والوزراء: وحيد، أدّه، طبارة، رزق، أفرام، غزيري، قرطاس، مقبل، دمرجيان، مرتضى، والسنيورة.
ü1992/11/12 أُلقي البيان الوزاري في المجلس النيابي ونوقش البيان ست مرات على مدى ثلاثة أيام، ونالت الحكومة الثقة بأكثرية 104 ضد12، وامتناع 3، وغاب عن الجلسة 9 نواب.
ü 1993/01/04 استحدثت وزارة شؤون المهجرين بموجب القانون رقم 190 {2}.
ü 1993/02/18 أستحدثت وزارة الشؤون البلدية والقروية بموجب القانون رقم 197 {3}.
ü1993/04/02 أستحدثت وزارة التعليم المهني والتقني بموجب القانون رقم 211، ووزارة الشؤون الاجتماعية بموجب القانون رقم 212، ووزارة المغتربين بموجب القانون رقم 213، ووزارة النقل بموجب القانون رقم 214، ووزارة الثقافة والتعليم العالي بموجب القانون رقم 215، ووزارة البيئة بموجب القانون رقم 216 {4}.
ü 1993/04/23 عدّلت تسمية بعض الوزارات التعميم رقم 10/93 الصادر إلى رئيس مجلس الوزراء على النحو التالي:
1. وزارة الصحة العامة، بدلاً من الصحة والشؤون الاجتماعية.
2. وزارة الخارجية بدلاً من الخارجية والمغتربين.
3. وزارة الأشغال العامة بدلاً من الأشغال العامة والنقل.
4. وزارة التربية الوطنية والشباب والرياضة بدلاً من التربية الوطنية والفنون الجميلة
ü1993/06/11 عُيّن وزير الموارد المائية والكهربائية جورج أفرام وزير دولة، وأُسندت حقيبته إلى الوزير ألياس حبيقة بموجب المرسوم رقم 3602 إثر اجتماع بين الرئيسين الهراوي والحريري (وعزته مصادر حكومية إلى تأخر الوزير أفرام في تنفيذ مشاريع تأهيل معامل الكهرباء والبنى التحتيّة الكهربائية) . وقد تريث الوزير أفرام في إعلان موقفه ثم قدّم مراجعة إلى مجلس شورى الدولة في شأن المرسوم المذكور، (ولكن الحكومة اعتبرت ما ورد في هذه المراجعة مخالفاً للحقيقة) وقررت في جلسة 11/08/1993 إعفاءه من الحكومة وعُيّن مكانه النائب جان عبيد كوزير دولة.
ü1993/08/26 بعد الجلسة الاستثنائية لمجلس الوزراء والتي كانت مخصصة للبحث في الموازنة العامة للعام 1994، تناقلت وسائل الإعلام معلومات عن استقالة رئيس الحكومة، الذي رفض تأكيد أو نفي أنباء استقالته وقد أكّد المحيطون به هذا الأمر مرددين ما قاله من (أن الاستقالة أفضل من الفشل وإن شروط البقاء هي توفير المقدار الكافي من الانسجام في الحكم، بحيث ننجح كلنا معاً بدل أن نفشل الواحد بعد الآخر ويدفع لبنان الثمن) {5}، ولدى ارفضاض الجلسة الاستثنائية لمجلس الوزراء التي عقدت قبل ظهر يوم 29/08/1993 لفت رئيس مجلس الوزراء رفيق الحريري إلى أن كلمة {{استقالة}} لم تستعمل في مجلس الوزراء إنما في بعض الصحف بطريقة غير صحيحة، معتبراً أن ما تعرضت له الحكومة والحالة التي مرت بها البلاد (لاتطاق ولا تجوز، فكأن هناك شخصاً يلعب لعبة إضعاف الحكومة ورئيسها) وطمأن الناس إلى أن الحكومة باقية (والأمور ماشية) على رغم الحملة التي تستهدفها معتبراً أن (الأمر ليس مصادفة ولا يطابق الواقع) وقال (عمر الحكومة مرتبط بثقة مجلس النواب بها وثقة الشعب وأعتقد أن للحكومة شعبية {...} وسنكمل طريقنا استمرت الحملة أو لم تستمر) {6}.
ü1994/05/08 أعتكف الرئيس الحريري في دارته في قريطم وامتنع عن ممارسة مسؤولياته (احتجاجا على فقدان التضامن الوزاري) واستمر اعتكاف الرئيس الحريري ستة أيام وانتهت في 14 أيار إثر زيارة مفاجئة لدمشق قابل خلالها الرئيس السوري حافظ الأسد . وكانت نتيجة الزيارة الفورية (إتصالين هاتفيين أجراهما برئيس الجمهورية ومجلس النواب ودعوة مجلس الوزراء إلى جلسة استثنائية عقدت في القصر الحكومي {7}.
ü منتصف ليل الثاني من أيلوم 1994 صدر المرسوم رقم 5608 الذي قضى بإسناد حقيبة الداخلية إلى نائب رئيس مجلس الوزراء ميشال المر، خلفاً للوزير بشارة مرهج الذي صار وزير دولة. ونص المرسوم أيضاً على إسناد حقيبة الشؤون الاجتماعية التي كان يتولاها الوزير ألياس حبيقة إلى الوزير شاهي برسوميان الذي كان وزير دولة.
ü1994/09/07 قدّم الوزير مرهج استقالته الشفوية بعد مشاركة قصيرة لم تستمر سوى دقائق في جلسة مجلس الوزراء وفي اليوم التالي قدّم استقالة خطيّة إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء وأتبعها بمؤتمر صحفي أعتبر فيه التعديل (انقلابا بطيئاً على وثيقة الوفاق الوطني وانسحابا من موجبات الإصلاح الإداري) {8}.
ü في الأول من كانون الأول 1994 أثار الرئيس الحريري (عاصفة سياسية) حين خرج من جلسة مجلس الوزراء (معتصماً) بالاستقالة الشفوية بعد خلاف حاد في شأن السماح لشركة فندق سان جورج بردم 12 ألف متر من البحر. وفي اليوم الأول للاستقالة ألقى الرئيس الحريري خطاباً في افتتاح معرض بيروت العربي للكتاب، أكّد فيه استقالته رسمياً مهاجماً {من يتلاعبون بلبنان كطاولة قمار ويتقاذفون الأوراق والمكائد والأوهام). وأُعتبر هذا الخطاب مثابة كتاب استقالة معلل بالأسباب التي شكا منها رئيس الحكومة مراراً. وقد عاد الرئيس الحريري عن استقالته بعد خمسة أيام من إعلانها عقب اجتماع ضمّ الرؤساء الثلاثة (الهراوي، بري، والحريري) وتمّ خلاله الاتفاق على ضبط الانفلات السياسي وإزالة أسباب التشكيك بالدولة. وكانت سبقته لقاءات عقدت في دمشق أبرزها اجتماع بين الرئيس حافظ الأسد والرئيسين بري والحريري في حضور نائب الرئيس السوري السيِّد عبد الحليم خدّام {9}.
ü1995/05/19 قدّم الرئيس رفيق الحريري استقالة حكومته إلى الرئيس ألياس الهراوي، الذي قبلها، وأعاد تكليفه نتيجة الاستشارات النيابية المُلزمة التي جرت يومي 20 و21 أيار، تشكيل الحكومة الجديدة.
****************************************************
مرسوم إقالة الوزير أفرام {10}
إن رئيس الجمهورية
بناء على الدستور ولا سيما الفقرة 5 من المادة 65 منه
بناء على المرسوم رقم 2900 تاريخ 31/10 ( تشكيل الحكومة: وتعديلاته ولا سيما المرسوم رقم 3602 تاريخ 11/06/1993 بناء على اقتراح رئيس مجلس الوزراء، وبعد موافقة مجلس الوزراء في جلسته تاريخ 11/08/1993 يرسم ما يأتي:
المادة الأولى : أقيل وزير الدولة السيِّد جورج أفرام من الحكومة.
المادة الثانية : ينشر هذا المرسوم ويُبلّغ حيث تدعو الحاجة ويعمل به فور صدوره.
صدر عن رئيس الجمهورية
رئيس مجلس الوزراء : الإمضاء رفيق الحريري
بعبدا في 11 آب 1993 الإمضاء ألياس الهراوي
****************************************************
{1} تمّ تشكيل هذه الحكومة بموجب المرسومين 2899 و2900، محاضر مجلس النواب للعام 1992، العقد العادي الثاني، جلسة 1992/11/12.
{2} صادر في الجريدة الرسمية بتاريخ 1993/01/14، العدد2.
{3} المصدر السابق، تاريخ 1993/02/18، ملحق العدد6.
{4} المصدر السابق، تاريخ 1993/04/18، العدد 14.
{5} نقلاً عن جريدة النهار الصادرة في 1993/08/27 صفحة 2. وقد أعقب الجلسة في اليوم التالي زيارة قام بها نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدّام إلى بيروت (ناقلاً إلى الرؤساء الثلاثة رسالة خاصة من الرئيس السوري حافظ الأسد تؤكّد استمرار للدعم السوري لمسيرة الحكم في لبنان على كل المستويات وأكّد أن الحكومة باقية حتى نهاية العهد (جريدة النهار الصادرة في 1993/08/28 الصفحة الأولى.
{6} نقلاً عن جريدة النهار الصادرة في 1993/08/30 الصفحة الثانية.
{7} نقلاً عن جريدة النهار الصادرة في 1995/05/20 الصفحة الرابعة.
{8} وقائع المؤتمر في الصحف الصادرة في 1994/09/09.
{9} نقلاً عن جريدة النهار الصادرة في 1995/05/04 الصفحة الرابعة.
{10} بموجب المرسوم رقم 3920.