رئيساً لمجلس الوزراء ووزيراً للخارجية والمغتربين | الشمال | سني | رشيد كرامي |
وزيراً للمالية والإسكان والتعاونيات | جبل لبنان | ماروني | كميل شمعون |
وزيراً للدفاع الوطني والزراعة | الجنوب | شيعي | عادل عسيران |
وزيراً للعمل وللتربية الوطنية والفنون الجميلة | بيروت | سني | سليم الحص |
وزيراً للإعلام | البقاع | ر.كاثوليك | جوزف سكاف |
وزيراً للبريد والاتصالات السلكية واللاسلكية وللصحة والشؤون الاجتماعية | بيروت | ماروني | بيار الجميّل |
وزيراً للداخلية | الشمال | ر.أرثوذكس | عبد الله الراسي |
وزيراً للاقتصاد والتجارة والصناعة والنفط | بيروت | ر.أرثوذكس | فيكتور قصير |
وزيراً للعدل وللموارد المائية والكهربائية | الجنوب | شيعي | نبيه بري |
وزيراً للأشغال العامة والنقل والسياحة | جبل لبنان | درزي | وليد جنبلاط |
ü حكومة من داخل أعضاء مجلس النواب باستثناء الوزراء : الحص، قصير، بري، جنبلاط.
ü فور إعلان مراسيم تشكيل الحكومة، رفض الوزير بري تسلّم حقيبتيه إلا بعد استحداث وزارة تعنى بشؤون التحرير والجنوب.وقد تمّ بالفعل إسناد وزارة دولة لشؤون الجنوب والإعمار، إليه إضافة إلى مهامه، بتاريخ 07/05/1984 بموجب المرسوم رقم 1632 .
ü بعد اعتكاف الوزير الراسي عن تسلّم حقيبته {الداخلية} كُلّف الوزير سكاف بمهام وزارة الداخلية بالوكالة بتاريخ 1984/05/11 وأستمر الراسي ممتنعاُ حتى 1986/07/20 حيث حضر اجتماع الهيئة الحكومية التي تمّ تشكيلها بعد مقاطعة اجتماعات مجلس الوزراء في 1986/06/17 من قبل الرئيس رشيد كرامي والوزراء عسيران والحص وبري وجنبلاط.
ü أُلقي البيان الوزاري في المجلس النيابي في جلسة 1984/05/31، وأستؤنفت المناقشة أربع مرات في 5 و7 و11 و12 حزيران 1984 ونالت الحكومة الثقة بأكثرية 53 صوتاً ضد 15 وامتناع 4 بينهم رئيس مجلس النواب وغاب عن الجلسة 27 نائباً {بينهم نائب منتخب رئيساً للجمهورية و8 نواب متوفون}، وقد أجاز المجلس النيابي للحكومة، ولمدة تسعة أشهر، أن تتخذ في مجلس الوزراء مراسيم تشريعية لإلغاء وتعديل المراسيم الإشتراعية الصادرة خلال سنتي 82/83 (حكومة السيِّد شفيق الوزَّان الثانية) استناداً للقانون رقم 36/82 الصادر في 17/11/1982 وتمديد العمل بأحكامه بموجب القانون رقم 10/83 الصادر في 1983/05/21، على أن تلغي الحكومة عند الاقتضاء المراسيم الإشتراعية والنصوص الخارجة على نطاق تفويض هذين القانونين وتلك المخالفة لأحكام الدستور المبادئ القانونية العامة، على أن تُعرض المراسيم الإشتراعية فور صدورها على المجلس النيابي.
ü 1984/08/29 وفاة الوزير بيار الجميّل وتعيين السيِّد جوزف الهاشم (مدير عام إذاعة صوت لبنان – التابعة لحزب الكتائب اللبنانية) مكانه بموجب المرسوم رقم 1773 الصادر في 04/09/1984.
ü 1985/01/26 الوزير الرئيس سليم الحص يقدّم استقالته من الحكومة، وقد عزتها مصادره إلى (دوافع سياسية واقتصادية وأمنية)، موضحة أن الرئيس الحص لم ير فائدة من استمرار بقائه في الحكومة، وهو يرفض أن يكون شاهد زور {2} . وقد عاد الوزير الحص عن استقالته بعد مشاورات اشترك فيها عدد من القيادات السورية واللبنانية السياسية والروحية.
ü 1985/02/08 الوزراء الحص، وبري، وجنبلاط يعلنون مقاطعتهم حضور اجتماعات مجلس الوزراء، إلى حين إلغاء المراسيم الإشتراعية، التي أصدرتها حكومة الرئيس شفيق الوزَّان، والمعترض عليها من قبلهم، والشروع بمحادثات جديدة في مقر الرئيس الجميّل في بلدة في الفترة ما بين 8 و12 آذار 1985، بحضور نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدَّام لحلّ الأزمة الحكومية والخلافات بشأن المراسيم.
ü 1985/04/10 الرئيس رشيد كرامي يعلن مقاطعة جلسات مجلس الوزراء بسبب أحداث صيدا التي وقعت غداة الانسحاب الإسرائيلي حيث تعرضت مدينة صيدا وجوارها بما فيها المخيمات الفلسطينية إلى قصف عنيف من القوات اللبنانية التي يقودها آنذاك قائد القوات اللبنانية المنحلة سمير جعجع وبمشاركة من قوات العميل أنطوان لحد المتمركزة شرقي المدينة. وقد صرّح عقب إعلانه قرار المقاطعة (( اشتدي يا أزمة تنفرجي، ولن نستسلم ولن نمل وسنستمر في موقفنا.... إن الحكم وسيلة لا غاية وسنستمر في محاولة الإنقاذ، فقد جئنا على أساس الإنقاذ وسنبقى مؤمنين بربنا حتى نصل إلى أهدافنا))، كما طالب الرئيس كرامي بتعزيز الجيش اللبناني في صيدا والتحضير لملء الفراغ الأمني في المناطق التي تنسحب منها إسرائيل. {3}
ü 1985/04/17 الرئيس رشيد كرامي والرئيس سليم الحص يعلنان استقالتيهما بعد الاشتباكات الدامية التي وقعت بين حركة أمل وحركة الناصريون المستقلون (المرابطون) ، والتي غطت معظم أحياء بيروت الغربية وحصدت العديد من الإصابات في صفوف المواطنين الأبرياء إضافة إلى المسلحين والتي أسفرت عن حرائق وأضرار مادية بالغة، إضافة إلى نهب جميع محتويات إذاعة المرابطون {صوت لبنان العربي}، وقد عاد الرئيسان كرامي والحص عن استقالتهما بعد لقاء موسع عقد في دمشق للقوى الوطنية والإسلامي بعد أسبوع من الاستقالة.
ü 1986/01/15 مقاطعة الرئيس كرامي للرئيس أمين الجميّل بعد انقلاب سمير جعجع على الاتفاق الثلاثي الذي رعته دمشق. وتشكيل هيئة دعيت باسم ""الهيئة الحكومية"" بعد هذه المقاطعة في 17/06/1986 من الرئيس كرامي والوزراء : الحص، عسيران، بري، وجنبلاط وأنضّم إليهم لاحقاً الوزير عبد الله الراسي في 1986/07/21 بعد عودته من اعتكافه.
ü اجتماعات الحكومة (كهيئة حوار وطني) في ميدان سباق الخيل عند منطقة المتحف، وعقدة الاجتماع الأول في 1986/09/02 وأنبثقت عنه لجنة وزارية لوضع مشروع لصيغة ميثاق وطني وانقطاع الاجتماعات بعد اللقاء الخامس في 1986/09/23.
ü 1987/02/10 قنبلة يدوية على القصر الحكومي في منطقة الصنائع، حيث كان الرئيس كرامي مجتمعاً بالوزير عسيران. وفي المساء أطلقت قذيفة في محيط منزل الرئيس كرامي في منطقة تلة الخياط.
ü 1987/04/23 اجتماع الحكومة كهيئة حوار وطني في مجلس النواب في قصر منصور بحضور رئيس المجلس حسين الحسيني ومقاطعة الوزير جنبلاط الذي حمل في مهرجان الأول من أيار على رؤساء الجمهورية والمجلس والحكومة، والرئيس رشيد كرامي يعلن تأجيل الاجتماع الثاني (بعد تراجع فريق الحكم في الحكومة، عن مقررات أتخذتها في الاجتماع الأول وتتعلق بتسليم المرافئ ونشر القوى الشرعية في بيروت الكبرى).
ü بعد رفض الرئيس كرامي تشغيل مطار حالات اللاشرعي (تصاعد وتيرة حملة القوات اللبناني ضده مستغلة تفاقم الحالة الاقتصادية والارتفاع الجنوني للدولار الأميركي ((للتذكير فقط، عندما أستلم الرئيس أمين الجميل مقاليد الحكم كان سعر صرف الدولار الأميركي 250 ليرة لبنانية وعند تركه الحكم كان سعر صرفه 2500 ليرة لبنانية)) واشتداد الحملة على رئيس الحكومة ومطالبته بالاستقالة وترافق ذلك مع إضرابات عمالية).
ü 1987/05/04 الرئيس رشيد كرامي يقدّم استقالته.
ü 1987/06/01 مقتل الرئيس كرامي بعد انفجار عبوة خلف مقعده في الطوافة العسكرية التي كانت تقله من طرابلس إلى بيروت بتدبير من سمير جعجع، وتسمية الدكتور سليم الحص رئيساً للحكومة ووزيراً للخارجية والمغتربين بالوكالة لتأمين تصريف الأعمال ريثما يتّم تأليف حكومة جديدة، بموجب المرسوم رقم 3936 تاريخ 01/06/1987.
ü 1987/08/07 وفاة الوزير الرئيس كميل شمعون، وتكليف الوزير الهاشم بحقيبتي المالية والإسكان والتعاونيات اللتين كان يتولاهما شمعون.
ü 1987/11/26 الوزير جوزف سكاف قرّر التوقف عن تصريف الأعمال.
ü 1988/09/13 خطف وزير الدفاع عادل عسيران في منطقة العدلية وهو في طريقه إلى وزارة الدفاع في منطقة اليرزة، من قبل القوات اللبنانية واحتجازه لمدة ساعتين ونصف الساعة، نقل خلالها إلى مقر المجلس الحربي في الكرنتينا، حيث قابله سمير جعجع، وأبلغه (أن خطفه هو لاسترجاع النائب فريد سرحان) وخلال فترة الاحتجاز وجّه العماد ميشال عون قائد الجيش اللبناني (إنذار إلى الجهات المعنية باحتجاز حرية وزير الدفاع بوجوب إطلاق سراحه، وأعلن الاستنفار العام في صفوف وحدات الجيش لاسيما المتمركزين في منطقة المتحف والمناطق الأخرى في شرقي العاصمة .....).
{1} تمّ تشكيل هذه الحكومة بموجب المرسومين رقم 1630 و1631، الجريدة الرسمية العدد12، صحفه 223.
{2} جريدة النهار الصادرة في 27/01/1985 صفحة 2.
{3} الصحف الصادرة في 12/04/1985