حرف القاف

القابلة: من تتلقى الولد عند الولادة وتساعد الوالدة وقوابل الامر اوائله اما قبول فاسم يدل على الرضا بالشئ وميل النفس اليه والقبول الحسن والشارة والقبول ريح الصبا التى تحمل معها انفاس المحبين والقبول: تقبل النفس ورضاها واعلان بالموافقة

أخو هابيل

من يقبس علما يفيده او نورا يهديه فهو قابس ومن يقبس النار وياخذها ويستفيد بها فهو قابس

القابوس الرجل الجميل الوجه الحسن اللون ويقول ابن دريد انه اسم اعجمى وانما هو كادوس وهو اسم بعض ملوك العجم ثم يقول فإن جعلت اشتقاقه من العربية فهو فاعول من القبس والقبس الشهاب من النار والقبس النار او شعلة منها

من لديها القدرة على الفعل او الترك وليست عاجزة ومن كانت قادرة فهى عنصر ايجابى فى مجتمعها وفى القدرة تمكن وسيطرة واهلية للقيادة والقادرية منسوبة الى القدر اما قدرية فهى التى لديها القدرة وتؤمن بالقضاء والقدر ولها قدر وشأن فى النفوس

حارس العدالة يرجع اليه فى القسمة ويتولاها ويقوم بها خير قيام وقسام كثير القسمة وقسامة من القسم وهو اليمين اما قسيم فهو الوسيم الجميل ويقول ابن دريد اشتقاقه قاسم من قسمت الشىء اقسمه قسما فانا قاسم ويقال رجل مقسم اذا كان جميلا وقد سمت العرب قاسما وقسيم

القاصد فى حكمه عادل وفى الامور متوسط بين الافراط والتفريط وفى النفقة لا يسرق ولا يقتر فالقاصد معتدل وهناك قاصد كريم مستقيم متوجه الى الله

الراضى بما اعطى والقانع ايضا خادم القوم وتابعهم واجيرهم

القناعة كنز لا يفنى.. والقناعة رضى بما اعطى وهم يسمون: قانعة وقنوع وقنيعة تعبيرا عن الرضا

القتاد ضرب من الشجر كثير الشوك وبذلك جرى المثل دونه خرط القتاد والواحدة قتادة

القدر المقدار وفيه موافقة ومساواة وقدرى له قدر وشأن فى النفوس ويقال له عندى قدر اى حرمة ووقار وقدرى يجوز ان يكون منسوبا الى ليلة القدر التى ولد فيها

القيس الشدة وقيس مصدر قاس يقيس قيسا والمقياس الميل الذى يقاس به الجراحات

القداسة: الطهر والبركة والقدس : البركة.. وقدسية منسوبة الى القدس مباركة

يقتدى به ويؤتم فهو مثال واسوة حسنة

القحط الضرب الشديد واحتباس المطر

القرة: ما قرت به العين وسعدت ويقال هى قرة العين ترضى وتسر وقرة العين بقلة مائية معمرة تنبت فى الجداول وتسمى كرفس الماء او جرجير الماء وورقها يؤكل اخضر او مطبوخا

القريب: الداني في المكان او الزمان او النسب والقريبة ذات القرابة او القرب

تصغير قرطم وهو حب العصفر ويقال قرطم الشىء قطعه

اول من بنى الكعبة بعد بناء تبع وبنى دار الندوة وكان لقبه مجمعا وقصى تصغير ترخيم قاص والقاصى البعيد وانما سمى قصيا لانه قصا عن قومه وكان اسم قصى زيدا

القنبر طائر والواحدة قنبرة

مصباح فى وسطه فتيل