الخَنساء
تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُلمية من بني سُليم
من
قيس عيلان من مضر.
فكان رسول الله يستنشدها ويعجبه شعرها، فكانت
تنشد وهو يقول: هيه يا خنساء. لها ديوان شعر فيه ما بقي محفوظاً من شعرها. وكان لها أربعة بنين شهدوا حرب القادسية فجعلت تحرضهم على الثبات حتى استشهدوا جميعاً فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم. |