عدد السكّان: 3267774 نسمة، طبقاً لتقديرات يوليه 2001.
معدَّل النموّ السكاني: 1.38%، طبقاً لتقديرات 2001.
معدل المواليد: 20.16 مولوداً، لكل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات 2001.
معدل الوفيات: 6.39 حالات، بين كل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات 2001.
نسب الذكور إلى الإناث، بين إجمالي السكان، طبقا لتقديرات 2001
معدل وفيّات الأطفال: 28.35 حالة، بين كل 1000 طفل، طبقاً لتقديرات 2001.
متوسِّط العُمر، طبقاً لتقديرات 2001
أ. لإجمالي السُّكّان: 71.52 سنة.
ب. للذكور: 69.13 سنة.
ج. للإناث: 74.03 سنة.
معدَّل الإخصاب: 2.05، لكل امرأة، طبقاً لتقديرات 2001.
معدل انتشار مرض الإيدز بين البالغين: 0.09%، طبقاً لتقديرات 1999.
الجنسية: تُنسَب الجنسية إلى اسم الدولة، فيُقال للذكَر لبناني، وللأُنثى لبنانية.
التقسيمات العرقية: العرب 95%، والأرمَن4 %، والعرقيات الأخرى 1%. الديانات
يُشكِّل المُسلِمون 70%، من إجمالي عدد السكّان (خمس مجموعاتٍ إسلاميّة، مُعترَفٌ بها رسميّاً، هي: العلَويّين أو النُّصَيريّين، والدروز، والإسماعيليّين، والشّيعة، والسُّنة). ويُشكِّل المسيحيّون، 30%(11 مجموعة مسيحيّة، مُعترَفٌ بها رسميّاً، هي: أربع مجموعات أورثوذُكس، وست مجموعات كاثوليكيّة، ومجموعة واحدة بروتِستانْت).
اللغات: العربيّة هي اللغة الرسمية في لبنان؛ وتستخدم، كذلك، الفرنسيّة والأرمنيّة، والإنجليزيّة.
نسبة الملمين بالقراءة والكتابة، بين الذين تزيد أعمارهم على 15سنة
بين إجمالي السكان: 86.4%.
بين الذكور: 90.8%.
بين الإناث: 82.2%، طبقاً لتقديرات 1997. البناء الاجتماعي في لبنان
التنوع الطبقي
يضم المجتمع اللبناني ثلاث طبقات: عليا ووسطى ودنيا.
الطبقة العليا
تضم هذه الطبقة فئتَين: البورجوازية الكبيرة، والإقطاع السياسي. ولا تتجاوز نسبتها 6 % من مجموع السكان. ولكنها تسيطر على الاقتصاد، بفروعه المختلفة، وعلى أكثر من 31 % من الدخل القومي. وهي تتميز بمستواها الثقافي العالي، نظراً إلى إمكاناتها المادية الواسعة، التي تتيح لها تعليم أبنائها، في مختلف المستويات العلمية، داخل البلاد وخارجها. ويتميز الإقطاع بسيطرته على الجهاز الحكومي.
الطبقة الوسطى
تتألف من صغار التجار والمزارعين والحِرفيين والموظفين، من إداريين وفنيين ومعلمين وكتاب ومهندسين وأطباء. وتفوق نسبتها 40 % من مجموع السكان. وهي مرتبطة بالنظام الرأسمالي القائم.
الطبقة الدنيا
تضم صغار الحِرفيين والعمال. وتزيد نسبتها على 50 % من مجموع السكان. وتحيا في ظروف معيشية قاسية، بسبب انخفاض أجورها.
ويلاحظ أن الدولة لم تحاول تنمية الاقتصاد الوطني، على نحو يسمح بتحسين أوضاع الطبقتين، الثانية والثالثة؛ إذ إن عمليات التنمية، كانت في مصلحة الطبقة العليا، وبخاصة البورجوازية الكبيرة.