آل سليم
من بني سالم. عرف منهم في العهد العثماني: أحمد، سليم، وزين سليم ونجله سعيد ابن السيد زين سليم، وعبد الله سليم وسواهم، وكانت الأسرة تقطن في باطن بيروت وخارجها. برز من الأسرة العديد من رجالاتها في العصور الوسطى والعثمانية وفي التاريخ الحديث والمعاصر، من بينهم نائب بيروت السابق بين أعوام (1960-1964) المحامي محسن سليم (1918-2000)، والمحامي محمد خضر سليم، والمحامي خليل سليم،
والمحامي سمير سليم، والمحامي محمد جعفر سليم، والمحامي هادي محسن سليم، والطبيب الدكتور حسين كاظم سليم، والمهندسون غانم وسهيل وتوفيق وبسام، والضباط سهيل وتوفيق ومحمد ويوسف، كما برز المربي الدكتور كمال سليم والأستاذ فؤاد سليم المدير السابق لثانوية رأس النبع الرسمية للبنين، والقاضي عبد الكريم سليم وسواهم الكثير من آل سليم ممن برزوا في الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والقانونية والقضائية. وسْليم لغة هي في الأصل قبيلة عربية، غير أن الجذر اللغوي يفيد أنه مشتق من السَلم والسِلم والسلامة.